الوزغ هو البريصه أو أبو بريص أو البرص
[ إن إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار لم تكن دابة إلا تطفي النار عنه غير الوزغ فإنه كان ينفخ عليه ] . ( صحيح ) .
عن سائبة مولاة للفاكه بن المغيرة : أنها دخلت على عائشة فرأت في بيتها رمحا موضوعا فقالت : يا أم المؤمنين ! ما تصنعين بهذا الرمح ؟ قالت نقتل به الأوزاغ فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا : فذكره وزاد في آخره : فأمر عليه الصلاة والسلام بقتله
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قتل وزغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة دون الحسنة الأولى ومن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة لدون الثانية
رواه مسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجه
وعن عامر بن سعد عن أبيه رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بقتل الوزغ وسماه فويسقا
رواه مسلم وأبو داود
--------------------------------------------------------------------------------
اقتله .. ولك أجر
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين