إكتفاء الإنسان بالشعور بالذنب
وعدم استغلاله للرقي بنفسه
ولومه المستمر لنفسه وتوبيخها
من غير تغيير لواقعه
يعود عليه بالاحساس بالفشل
والخيبة والاحباط
فعلينا أن نستثمر هذا الشعور ليكون
باعثًا للنفس على التصحيح
وحثًا لها على فضائل الأعمال
والارتفاع بها عن الدنايا
فلنسمو بالأرواح ونُحلق بها في
سماء من النقاء والصفاء
ونُجلي الظلمة عن القلوب